أخبار بلا حدود الاخبار على مدار الساعة
وضعت سياسة المخزن 50 ألف مواطن مغربي يعملون في الجزائر بشكل رسمي في وضعية نفسية حرجة ، بعد توريطهم بطريقة غير مباشرة في أمور ذنب إفتعله ملك المغرب الشاذ جنسيا
ورغم الضمانات و التزامات التي قدمتها السلطات الجزائرية و حتى شعب بعدم المساس بشعرة من راس أي مغربي يقيم في الجزائر بطريقة شرعية ، يحاول المخزن الاستثمار بطريقة في الموقف بعد قطع الجزائر علاقتها بالمغرب .
وفي سياق مشروع المخزن الخبيث نشرة صحيفة المرتزقة الفرنسية الصحيفة أخبار كاذبة عن تعرض بعض المواطنين القاطنين في الجزائر للترحيل.
وقد أكد وزير الخارجية رمطان لعمامرة عدم تأثير القرار سلبا على الجزائريين المقيمين في المغرب والمغاربة المقيمين في الجزائر، واستمرار عمل القنصليات المغربية في وهران وسيدي بلعباس.
ونقلت الصحيفة شهادة إحدى الطالبات المغربيات المقيمة في الجزائر أشارت فيها إلى احترام الجزائريين لها بعيدا عن الضغينة التي تظهرها بعض المواقع.
وأضافت: “الحرب التي يشنها مستخدمو الإنترنت على مواقع التواصل الاجتماعي لا يمكن رؤيتها إلا على الإنترنت.. الجميع يحترمني هنا، والجزائريون الآخرون يرحبون بي”.
وأضاف مغربي آخر مقيم بالجزائر منذ 11 عاما: “بفضل راتبي وانخفاض تكلفة المعيشة هنا، تمكنت من شراء منزل في فاس وسيارة في الجزائر.. أود الحصول على بطاقة إقامة أو ربما جنسية إذا أمكنني ذلك”.
