أخبار بلا حدود الاخبار على مدار الساعة
أخبار بلا حدود- بعد أزمتها الخطيرة مع الجزائر، تسببت دولة الإمارات في أزمة دبلوماسية أخرى مع المملكة العربية السعودية بسبب محاولة شيطان العرب التقرب من مناطق سيادية تابعة للأراضي السعودية وانتهاك سيادة المملكة العربية السعودية.
وكشفت مصادر رسمية أن السعودية حذرت محمد بن زايد قبل أن تؤكد في ذات السياق عن وجود أزمة خطيرة بين الدولتين بسبب ممارسات خطيرة يقوم بها محمد بن زايد في المنطقة.
وبعد التحذيرات الخطيرة التي وجهها الرئيس تبون لمحمد بن زايد بضرورة التوقف عن الأعمال التخريبية والمخططات المشبوهة ضد الجزائر في المنطقة، وجه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان رسالة تحذير أخرى للموظف الصهيوني محمد بن زايد بعد تقديمه شكوى رسمية ضد دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة بسبب إعلان أبو ظبي منطقة الياسات منطقة بحرية محمية تابعة للسيادة للإمارات.
وأكدت الرياض أن هذا التحرك من جانب واحد لا تعترف به وفقًا للاتفاقية التي وقعت بين الطرفين في عام 1974.
ودع محمد بن سلمان “دولة” الإمارات كذلك إلى احترام الاتفاقية الملزمة حسب القانون الدولي الموقعة في عام 1974.
هذا وأكد مراقبون بأن محمد بن زايد بعد افتعاله أزمة خطيرة مع أهم دولتين في المنطقة العربية سيدخل في عزلة إقليمية ستكلفه عرشه قبل أن تضيف بوجود تنسيق رسمي من أعلى مستوى بين المملكة العربية السعودية والجزائر بسبب خروج شيطان العرب عن السيطرة وإعلانه الحرب ضد الجزائر والسعودية بإيعاز من الكيان الصهيوني.
قبل أن تؤكد بأن القيادة الجزائرية والسعودية ستتخذ إجراءات ردعية ضد الموظف الصهيوني محمد بن زايد.
إنه هذيان وغباء لمن ضن بوجود صراع حقيقي بين النضامين السعودي والاماراتي فكلا النضامين صنيعة الغرب وتحت وصاية وحماية وتوجيه أمريكا واسرائيل وسوف يسوى المشكل بينهما بطريقة أو بأخرى بل حتى يأجل حله من اجل ابتزاز الطرفين أكثر وجباية أموال أكثر ولا أضن السعودية تتحالف مع الجزائر بل هي أقرب للمغرب وتدعمه على حساب الجزائر ومن لاترضى عنه اسرائيل لايطمع في التحالف مع عمائم وعربان الخليج
السلام عليكم و رحمة الله و براكته
الجزائر معها الله عز وجل و هو يحافظ عليها و هو خير الحافظ و كل من تسول له نفسو ان يطمع فيها يوجد 48 مليون فالمرصاد كما نعرف طيلة القرون على خيانة كل من يتحكك اليها و نصرها في كل مرة الحمد لله ربي العالمين على نعمة الاسلام و التأمل ان الله موجود و الصلاة و سلم على رسول الله صلى الله عليه و سلم